Kamis, 09 Februari 2012

Puasa Tahunan itu Boleh atau gak sich??

Puasa tahuanan itu disunahkan selama tidak takut akan kemudhorotan dirinya dan orang lain (orang yang menjadi tanggung jawabnya). Jika ketakutan itu muncul, maka makruh untuk melakukkan.


Hasyiyah Jamal Juz 8 : 332
( و ) سن صوم ( دهر غير عيد وتشريق إن لم يخف به ضررا أو فوت حق ) ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم قال { من صام الدهر ضيقت عليه جهنم هكذا وعقد تسعين } رواه البيهقي ومعنى ضيقت عليه أي عنه فلم يدخلها أو لا يكون له فيها موضع ( وإلا ) بأن خاف به ذلك ( كره ) وعليه حمل خبر مسلم { لا صام من صام الأبد }
( قوله : وسن صوم دهر ) المراد به هنا العمر بخلافه في الحديث في قوله كان كصيام الدهر فإن المراد به السنة .

ا هـ شيخنا وفي ع ش أن المراد به العمر أيضا حيث قال قوله : من صام رمضان أي في كل سنة وأتبعه ستا من شوال كذلك أما لو صام ستا من شوال في بعض السنين دون بعض فالسنة التي صام الست فيها يكون صومها كسنة والتي لم يصم فيها يكون كعشرة أشهر ا هـ .
ومع ندبه فصوم يوم وفطر يوم أفضل منه كما صرح به المتولي وغيره واختاره السبكي والأذرعي وغيرهما خلافا لابن عبد السلام كالغزالي لخبر الصحيحين { أفضل الصيام صيام داود كان يصوم يوما ويفطر يوما } ا هـ .
شرح م ر وقوله : فصوم يوم وفطر يوم أفضل وظاهر كلامهم أن من فعله فوافق فطره يوما سن صومه كالاثنين ، والخميس ، والبيض يكون فطره فيه أفضل ليتم له صوم يوم وفطر يوم لكن بحث بعضهم أن صومه له أفضل ا هـ .

Hasyiyah Bujairomi ‘Ala Minhaj Juz 5 : 459
( و ) سن صوم ( دهر غير عيد وتشريق إن لم يخف به ضررا ، أو فوت حق ) لأنه صلى الله عليه وسلم قال : { من صام الدهر ضيقت عليه جهنم هكذا وعقد تسعين } رواه البيهقي ومعنى ضيقت عليه أي عنه فلم يدخلها ، أو لا يكون له فيها موضع ( وإلا ) بأن خاف به ذلك ( كره ) وعليه حمل خبر مسلم { لا صام من صام الأبد } ( كإفراد ) صوم يوم ( جمعة ، أو سبت أو أحد ) بالصوم فإنه يكره ( بلا سبب ) لخبر الشيخين { لا يصم أحدكم يوم الجمعة إلا أن يصوم يوما قبله أو يوما بعده } وخبر { لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم } رواه الترمذي وحسنه والحاكم وصححه على شرط الشيخين ولأن اليهود تعظم يوم السبت والنصارى يوم الأحد فلو جمعها ، أو اثنين منها لم يكره ؛ لأن المجموع لم يعظمه أحد أما إذا صامه بسبب كأن اعتاد صوم يوم وفطر يوم فوافق صومه يوما منها فلا كراهة كما في صوم يوم الشك.
( قوله : صوم دهر ) ومع ندبه فصوم يوم وفطر يوم أفضل منه كما قاله م ر .
( قوله ، أو فوت حق ) أي له أو لغيره ولو مندوبا كذا قاله العلامة الرملي كحج ومقتضاه الكراهة مع فوت الحق الواجب قال شيخنا والذي يتجه في هذه حرمته تقديما للواجب على المندوب إلا أن يحمل على مجرد الخوف وأما عند العلم ، أو الظن فيحرم راجعه برماوي و ق ل .
( قوله : وعقد تسعين ) لعل المعنى أشار بتسعين وهي أن يرفع الإبهام ويجعل السبابة داخله تحته مطبوقة جدا ح ل و ع ش والتسعين كناية عن الثلاثة أصابع المبسوطة ؛ لأن كل أصبع فيه ثلاث عقد وكل عقدة بعشرة فتضرب في تسعة بتسعين وهذا اصطلاح للحساب قرره شيخنا ح ف وقيل إن التسعين كناية عن عقد السبابة لأن كل عقدة بثلاثين وهو ظاهر قوله عقد .
( قوله وإلا كره ) ظاهره وإن كان الضرر مبيحا للتيمم وفيه نظر لأنه يحرم صوم رمضان مع ذلك فلعل المراد بالضرر هنا ما دون ذلك فراجعه ق ل .
( قوله : لا صام ) دعاء ، أو خبر بمعنى النهي .
( قوله كإفراد إلخ ) خرج نفس الصوم فهو مندوب برماوي بدليل صحة نذره ح ف .
( قوله : فيما افترض عليكم ) أي من قضاء ، أو نذر ، أو كفارة ق ل .

Hasyiyah Jamal ‘Alal Manhaj Lisyaikhil Islam Juz 4 : 462
وسن صوم دهر المراد به هنا العمر بخلافه في الحديث في قوله كان كصيام الدهر فإن المراد به السنة ا ه شيخنا وفي ع ش أن المراد به العمر أيضا حيث قال قوله من صام رمضان أي في كل سنة وأتبعه ستا من شوال كذلك أما لو صام ستا من شوال في بعض السنين دون بعض فالسنة التي صام الست فيها يكون صومها كسنة والتي لم يصم فيها يكون كعشرة أشهر ا ه ومع ندبه فصوم يوم وفطر يوم أفضل منه

Fathul Wahab Juz 1 : 215
(و) سن صوم (دهر غير عيد وتشريق إن لم يخف به ضررا أو فوت حق) لانه (صلى الله عليه وسلم) قال: من صام الدهر ضيقت عليه جهنم هكذا وعقد تسعين رواه البيهقي ومعنى ضيقت عليه أي عنه فلم يدخلها أولا يكون له فيها موضع (وإلا) بأن خاف به ذلك (كره)، وعليه حمل خبر مسلم لا صام من صام الابد (كإفراد) صوم (جمعة أو سبت أو أحد) بالصوم فإنه يكره (بلا سبب) لخبر الشيخين لا يصم أحدكم يوم الجمعة إلا أن يصوم يوما قبله ويوما بعده وخبر لا تصوموا يوم السبت إلا فيما افترض عليكم رواه الترمذي وحسنه والحاكم وصححه على شرط الشيخين، ولان اليهود تعظم يوم السبت والنصارى يوم الاحد فلو جمعها أو اثنين منها لم يكره لان المجموع لم يعظمه أحد أما إذا صامه بسبب كأن اعتاد صوم يوم وفطر يوم فوافق صومه يوما منها فلا كراهة كما في صوم يوم الشك.

Hasyiyah Jam’i ‘ala Fathil Wahab Bisyarhil Minhaj juz 13 : 108
( و ) سن صوم ( دهر غير عيد وتشريق إن لم يخف به ضررا أو فوت حق ) ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم قال { من صام الدهر ضيقت عليه جهنم هكذا وعقد تسعين } رواه البيهقي ومعنى ضيقت عليه أي عنه فلم يدخلها أو لا يكون له فيها موضع ( وإلا ) بأن خاف به ذلك ( كره ) وعليه حمل خبر مسلم { لا صام من صام الأبد }

Tidak ada komentar:

Posting Komentar